الجمعة، 21 أكتوبر 2011

الخارطة الذهنية لسورة الكهف



خريطه ذهنيه لسورة الكهف عجيبه جدا وتزداد روعتها شيء فشيء




أنصحكم برؤيته ، فعلاً لو تدبرنا قليلا لوجدنا الرابط بين الدجال والكهف 











حين يبدع العقل في التدبر بتوفيق الله 







في كل أسبوع تقريباً .. نقرأ سورة الكهف








لكني والله الشاهد .. لم أكن افهم مغزى هذه السورة 








ولذلك لم أكن استوعب [ علاقتها بالمسيح الدجال ] بل لم اكن مدركاً لعلاقتها بمفهوم [ الفتنة ] من الأصل











في هذا المرفق قام أحد الشباب المبدع بكشف البنية المتماسكة لهذه السورة 







ثم صاغها على شكل علاقات منطقية بالباوربوينت 











وأظهر علاقتها بيقية النصوص الواردة حولها





وقد قمت باستخراجها لكم من الباوربوينت وسيتم عرضها لكم كـ صور 














معاناة شاب ساكن بجنب ابتدائية بنات ,,,




  
 


معاناة شاب ساكن بجنب ابتدائية بنات ,,,؟

عزيزي الشاب :إذا كنت تدور بيت لأهلك
أو تبحث مع عروسك عن مقر للعشة الزوجيه 
أو ناوي تسكن لحالك

 ف إنتبه
 نعم أنتبه
ومرة ثالثه أنتبه
تسكن جنب ابتدائية بنات!!!! مهما كانت الظروف و المغريات ومهما كان اجار الفيلا او الشقة رخيص
ههههههههههههه بس بلاش ابتدائية بنات
اسمع كلامي
و الكلام ذا ما جا عبث
بل بعد معاناة 3سنوات !!!


وتدور أحداث القصه قبل بضع سنوات وبضع ايام وبضع ليالي يوم اني اضطريت اني ادور سكن وبعد كر وفر
و دخلت الشقه وانا مزهو بنشوة الأقحوان والعنادل ترقص في فضاء الشفق وهي تغني سكري يا ورده فتحي يا ورده
و انا مبسوط 
لين ما اشرق الفجر و بعد سبع دقايق من وضع راسي على المخده معاناة شاب ساكن بجنت ابتدائيه بنات,,,، كنت على موعد مع الكارثه المأساويه
قمت مفزوع ، وشذا يا عيال زلزال ركزت شوي و اذا والله الدعوه طلعت النشيد الوطني بصوت الاطفال 
ابتدائية البنات اللي جنبي
لا حوووووول ولا قوة الا بالله ، قلت يا ولد خلك انت الكبير و اصبر لين يقضي الطابور وكل تلميذة تذلف على فصلها
لكن هذا كله تسخين هههههههههههههه لان الوناسه بدت يوم دخلوا الفصل المقابل لغرفتي
يا ربي
وش سويت بدنياي
تصدقون
انا لي عشرين سنه وانا ادرس ما حفظت سارعي الا يوم سكنت بالشقه معاناة شاب ساكن بجنت ابتدائيه بنات,,,و ياليتها جت على سارعي ، حفظت كرتي كرتي ما أحلاها ، و هري يلعب فوق السطحي
بس ما انجن وتفلت أعصابي ألا اذا دخلت أبله منيره فصل ثاني جيم
اللي هو الفصل اللي جنب غرفتي )لأن ابله منيره تعشق الزعاق عشق جنوني و هذا يعطي البنات دفعه معنويه فيصيرون يزاعقون
اشنع من أي وقت مضى هذا بالأضافه لأن ابله منيره تخلي البنت تعيد النشيد من أول اذا اخطت
بعد السنه الأولى تأزم الوضع
لأن اول كانت ابله منيره تسيير على الفصل في اليوم حصه و لا اثنين
الحين الأبله صارت المشرفه على الفصل و مبلطه كل الوقت وداقة لها خيمة بوسط الفصل
في السنه الثانيه صار عندي تبلد حسي خصوصا بعد ما بديت استخدم سدادات الأذن بالأضافه
وصار عندي شعور غبي هو اني حسيت اني ساقط وعايد ثاني ابتدائي
طيب على الأقل غيروا و حطو جنبي ثالثمعاناة شاب ساكن بجنت ابتدائيه بنات,,,لكن في السنه الثالثه
بديت اخش جو صراحه
الشكوى لله )وصار عادي انك تشوفني ماشي في الشارع وانا اغني
في مدرستي دار الحب ..... العب اجري انا وصحبي معاناة شاب ساكن بجنت ابتدائيه بنات,,,لا وتدرون متى اكيف الى منه دخلت ابله منيره الفصل وقالت
السلام عليكم
عاد ارد انا مع البنات ونقول وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته <== بصوت عالي متحمسين
كيف حالكم يابنات
بخير مادمنا شفنا خشتكي
الين جا ذاك اليوم 
مثل باقي الأيام اللي راحت )وكنت ابحتفل بمناسبه حلوه وراجع الشقه بدري و انا مبسوط معاناة شاب ساكن بجنت ابتدائيه بنات,,,دخلت الشقه واناظر الساعه وتطلع عشر قلت كويس البنات الحين عندهم تربيه فنيه ونازلين تحت ـ ( حافظ جدولهم ) معاناة شاب ساكن بجنت ابتدائيه بنات,,,و الله و اشغل [ المسجــل] وافتح الدريشه لان الجو كان حلو و دخلت اتروش 
المهم بعد فتره
سمعت جرس الباب ، استغربت منذا اللي جاي هالحزه ، فتحت الباب وانا لابس الفوطه واخرخر مويه
و اذا والله فراش المدرسه و معه ورقه ومدها لي
نظرت الورقه وطلع محتواها :

 أخي الفاضل الرجاء التكرم بخفض الصوت مراعاة للطالبات في المدرسه الليجنبك
 وشكرا
*
*
*
التوقيع
الأستاذه الفاضله منيره ..

ههههههههههمعاناة شاب ساكن بجنت ابتدائيه بنات,,,

الاثنين، 10 أكتوبر 2011

كتبت كلمة "احبك" بدمها وماتت

حفرت كلمة



احبك



بدمها وماتت



قصة على لسان صاحبها

وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول:

تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا ، فأخرج لمدة
نصف ساعة
ثم أعود..

وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتجاوز
السابعة من العمر... كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد
المنازل ...
لفت انتباهي شكلها وملابسها ..

فكانت تلبس فستانا
ممزقا ولا تنتعل حذاءً ..
وكان شعرها طويلا وعيناها
خضراوان ...

كانت في البداية لا تلاحظ مروري ....

ولكن مع مرور الأيام ..

أصبحت تنظر إليَّ
ثم تبتسم
..

في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها

فقالت:
أسماء
..

فسألتها: أين منزلكم ..

فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل ..

وقالت: هذا هو
عالمنا


أعيش فيه مع أمي وأخي خالد..

وسألتها عن أبيها ..

فقالت: أبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة ..

ثم توفي
في حادث مروري ..

ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها
خالد


يخرج راكضا إلى الشارع ...

فمضيت في حال سبيلي ..

ويوما بعد يوم ..

كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها
أطراف الحديث ..

سألتها : ماذا تتمنين ؟

قالت: كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع ..

لأشاهد دخول الطالبات
إلى المدرسة
...

أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير ..

مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ....

ولا اعلم ماذا يفعلون
خلف هذا السور
...

أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس
مثلهم
..

وأذهب وأدخل مع هذا الباب لأعيش معهم

وأتعلم القراءة والكتابة ..

لا أعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة
الصغيرة
..

قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ...

وقد تكون
عينيها
.. لا أعلم حتى الآن السبب ..

كنت كلما مررت في هذا الشارع ..

أحضر لها شيئا معي ..
حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل ..
وقالت لي في إحدى المرات ..

بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم

قد علمتها
الحياكة والخياطة والتطريز ...

وطلبت مني أن أحضر لها قماشا وأدوات خياطة ..

فأحضرت لها ما طلبت ..

وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ...

قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف أكتب كلمة
أحبك
.. ؟

مباشرة جلست أنا وهي على الأرض ..

وبدأت أخط لها على الرمل كلمة
أحبك
...

على ضوء عمود إنارة في الشارع ..

كانت تراقبني وتبتسم ..

وهكذا كل ليلة كنت أكتب لها كلمة
أحبك ...
حتى أجادت كتابتها بشكل رائع ..

وفي ليلة غاب قمرها

... حضرت إليها ...

وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث ...

قالت لي اغمض
عينيك ..

ولا أعلم لماذا أصرت على ذلك ..

فأغمضت عيني ...

وفوجئت بها
تقبلني
ثم تجري راكضة ...

وتختفي داخل الغرفة الخشبية ..

وفي الغد حصل لي ظرف طارئ

استوجب سفري خارج المدينة
لأسبوعين متواصلين ..
لم أستطع أن أودعها ..

فرحلت وكنت أعلم إنها تنتظرني كل
ليلة

.. وعند عودتي ...

لم أشتاق لشيء في مدينتي ..

أكثر
من شوقي لأسماء ..

في تلك الليلة خرجت مسرعا

وقبل الموعد وصلت المكان

وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا
يضيء..
كان الشارع هادئا ..

أحسست بشي غريب ..

انتظرت كثيرا
فلم تحضر ..

فعدت أدراجي ...

وهكذا لمدة خمسة أيام ..

كنت أحضر كل ليلة
فلا أجدها
..

عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها ..

فقد تكون مريضة ..

استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية

طرقت الباب على استحياء..
فخرج أخوها خالد
..

ثم خرجت
أمه
من بعده ..

وقالت عندما شاهدتني ..

يا إلهي .. لقد حضر ..

وقد وصفتك كما أنت تماما ..

ثم أجهشت في البكاء ..

علمت حينها أن شيئا قد حصل ..

ولكني لا أعلم ما هو ؟!

عندما هدأت الأم

سألتها ماذا حصل؟؟

أجيبيني أرجوك ..

قالت لي :
لقد ماتت أسماء
..

وقبل وفاتها ...

قالت لي: سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا

وعندما سألتها من يكون ..

قالت أعلم أنه سيأتي ..
سيأتي لا محالة ليسأل عني؟؟
أعطيه
هذه القطعة ..

فسالت أمها: ماذا حصل؟؟

فقالت لي:
توفيت أسماء
..

في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين ..

فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة ..

فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج
لا أملكه
...

فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة ..

وكانت حالتها تزداد سوءا.

فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..

فعدت إلى المنزل ..

لكي أضع لها الكمادات ..

ولكنها كانت تحتضر ..
بين يدي
..

ثم أجهشت في بكاء مرير ..

لقد ماتت
.. ماتت أسماء
..

لا اعلم لماذا خانتني دموعي ..

نعم لقد خانتني ..

لأني لم استطع البكاء ..

لم أستطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..

لا أعلم كيف
أصف شعوري
..

لا أستطيع وصفه لا أستطيع ..

خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم أعد إلى
مسكني ...
بل أخذت اذرع الشارع ..

فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء ..

فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة
مربعة ..

وقد نقش عليها بشكل رائع
كلمة أحبك
...

وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...

يا إلهي ...

لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ...

وعرفت الآن
لماذا كانت تخفي يديها
في آخر لقاء ..

كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت
تستعملها للخياطة
والتطريز ..

كانت أصدق كلمة حب في حياتي ..

لقد كتبتها بدمها ..
بجروحها .. بألمها
...

كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع ..

فلم أرغب في العودة إليه مرة أخرى..

فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..

يحمل ذكرى
ألم وحزن ..